بين «السيد» وبنت جبيل وعيناتا علاقة مزدوجة، فهو في بنت جبيل ابن بار
للبلدة التي احتضنت والده كما احتضنته واخوته في دروب تنقلهم بين النجف
وجبل عامل، وهو في عيناتا ابنها، وهي مسقط رأس الآباء والاجداد ولا يزال
ترابها يحتضن رفات جده السيد نجيب فضل الله، ومنزله، والحسينية التي أشرف
على بنائها حجراً حجراً.
يشير الشيخ ناصر ابو عليوي، أحد تلاميذه وحاضر مجالسه، الى ان جبل عامل كان الحاضر الدائم في قلب السيد ووجدانه وباله، وقد تجلى هذا الحضور من خلال المؤسسات الخيرية والاجتماعية التي أنشأها. ويستذكر ابو عليوي، انه، منذ عودة السيد من النجف وانطلاق حركته التنويرية والجهادية، كانت له التفاتة خاصة نحو الشباب، خاصة في بنت جبيل وعيناتا، عبر الدروس الدينية والتوعية. وكان يصر على نشر مبادئ الدين والعلم. وهو، وعلى الرغم من قلة زياراته الى المنطقة نتيجة انشغالاته والوضع الامني، إلا أنه كان يحرص على البقاء على تماس مع هموم الناس ومشاكلهم عبر لقاءاته مع الاهالي وزواره، وعبر مقربين منه كانوا ولا يزالون يترددون دائما على البلدة.
ويشير ابو عليوي الى ان زيارته الاولى الى بنت جبيل بعد التحرير مباشرة كانت بمثابة عرس لأهالي المنطقة الذين تقاطروا من مختلف الضيع الجنوبية للقاء السيد في المدرسة الرسمية، مستمعين الى مواعظه وكلماته ونصائحه. يومها، نحرت الخراف ونثر الارز
يشير الشيخ ناصر ابو عليوي، أحد تلاميذه وحاضر مجالسه، الى ان جبل عامل كان الحاضر الدائم في قلب السيد ووجدانه وباله، وقد تجلى هذا الحضور من خلال المؤسسات الخيرية والاجتماعية التي أنشأها. ويستذكر ابو عليوي، انه، منذ عودة السيد من النجف وانطلاق حركته التنويرية والجهادية، كانت له التفاتة خاصة نحو الشباب، خاصة في بنت جبيل وعيناتا، عبر الدروس الدينية والتوعية. وكان يصر على نشر مبادئ الدين والعلم. وهو، وعلى الرغم من قلة زياراته الى المنطقة نتيجة انشغالاته والوضع الامني، إلا أنه كان يحرص على البقاء على تماس مع هموم الناس ومشاكلهم عبر لقاءاته مع الاهالي وزواره، وعبر مقربين منه كانوا ولا يزالون يترددون دائما على البلدة.
ويشير ابو عليوي الى ان زيارته الاولى الى بنت جبيل بعد التحرير مباشرة كانت بمثابة عرس لأهالي المنطقة الذين تقاطروا من مختلف الضيع الجنوبية للقاء السيد في المدرسة الرسمية، مستمعين الى مواعظه وكلماته ونصائحه. يومها، نحرت الخراف ونثر الارز
http://www.assafir.com/channels.aspx?EditionId=1587&ChannelId=37062
Comme le Hezbollah, il était en faveur de l'instauration d'un régime islamique au Liban, en estimant cependant que ce scénario n'était possible qu'à travers la volonté populaire. Le Grand ayatollah était depuis plus de 40 ans l'une des principales autorités de l'islam chiite dans le monde arabe. Il a émis des fatwas (décrets religieux) interdisant les crimes dits d'honneur ou l'excision. Auteur de plusieurs ouvrages théologiques, il était connu pour son ouverture sur le développement scientifique et son audace dans l'interprétation des textes de l'islam. Le charismatique dignitaire à la barbe blanche et au visage serein était connu pour ses avis religieux tolérants, notamment vis-à-vis des femmes. En 2005, il avait interdit les attentats contre les civils après des attaques meurtrières dans la station balnéaire égyptienne de Charm el-Cheikh, sachant qu'il avait autorisé les attentats suicide au Liban et dans les territoires palestiniens contre "l'occupant israélien".
http://www.lemonde.fr/carnet/article/2010/07/04/le-grand-ayatollah-mohammad-hussein-fadlallah-est-mort_1383008_3382.html#xtor=RSS-3208
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire