هل تغيرت سياسة حزب الله ومشروعه المعلن عن لبنان في الامور الاساسية؟
التصريحات التالية ما زالت بحاجة الى اعادة جواب وخاصة في الظروف الحالية .
أقوال للسيد حسن نصرالله في - لبنان والحكومة والمصير
- "لا نؤمن بوطن اسمه لبنان ، بل بالوطن الإسلامي الكبير ("النهار"، في أيلول /سبتمبر 1986
"إن لبنان وهذه المنطقة هي للإسلام والمسلمين، ويجب أن يحكمها الإسلام والمسلمون
("السفير" في 12 تموز 1987)".
"مشروعنا هو إقامة مجتمع المقاومة والحرب في لبنان ("السفير" تشرين الثاني/نوفمبر 1987)
" نحن لسنا قادرين الآن على إقامة حكم الإسلام، لكن هذا لا يعني تأجيل فكرنا ومشروعنا إلى المستقبل. نحن نطرح هذا الشعار لكي يخرج المسلمون من مرحلة الخجل ... ونحن لا نملك اليوم مقومات حكم في لبنان والمنطقة، لكن علينا أن نعمل لنحقق هذا. ومن أهم الوسائل تحويل لبنان مجتمع حرب" ("السفير"نيسان/أبريل 1986)
"على المسلمين أن يسعوا إلى إقامة الحكومات الإسلامية في بلدانهم، ولا عجب أن ندعو في لبنان إلى إقامة الدولة الإسلامية من أجل إقامة السلام العادل الذي يعمل من أجله الإمام المهدي" ("النهار"- نيسان 1988")
"نحن لا نطمح إلى تدمير المجتمع المسيحي بل إلى تدمير المؤسسات التي تحكمنا باسم أميركا وإسرائيل ("النهار" في نيسان/ أبريل 1989 )
-" كان هدفنا في المقاومة انقاذهم وحتى عندما كنا نهددهم بالقتل كنا نريد لهم ان يتوبوا ويهربوا .... وفي يوم التحرير عندما انهارت ميليشيا العملاء وتجمع المئات امام بوابة فاطمة كانت المقاومة قادرة على قتل الكثيرين منهم ولكن لم نفعل طالما انهم اخلوا ساحة القتال وهربوا. هل المهم ان نسفك دماء الناس.. فلنترك لهم فرصة في العودة والتأمل"
-" كان هدفنا في المقاومة انقاذهم وحتى عندما كنا نهددهم بالقتل كنا نريد لهم ان يتوبوا ويهربوا .... وفي يوم التحرير عندما انهارت ميليشيا العملاء وتجمع المئات امام بوابة فاطمة كانت المقاومة قادرة على قتل الكثيرين منهم ولكن لم نفعل طالما انهم اخلوا ساحة القتال وهربوا. هل المهم ان نسفك دماء الناس.. فلنترك لهم فرصة في العودة والتأمل"
( السيد حسن نصر الله - يوم الجمعة 25/5/2007 عبر شاشة تلفزيون "المنار" لمناسبة الذكرى السابعة لعيد المقاومة والتحرير
- تحربر القدس وأزالة دولة اسرائيل
"الأولوية في صراع حزب الله محكومة بأساسين:تحرير القدس وإزالة إسرائيل من الوجود،وحفظ الثورة الإسلامية في إيران" ("السفير" 16 حزيران/ يونيو 1986) - " الدنيا، في فكر الحزب فانية محدودة . نحن قوم ينمو ويكبر بالدمار، ودماؤنا نقدمها قربانا، وهدفنا تحرير القدس وإزالة إسرائيل من الوجود ("السفير" في 3 تموز/يوليو عام 1991")-
" قتال إسرائيل ليس هدفا بل وسيلة للوصول إلى الله، والأفق السياسي والمبدأ الاستراتيجي يقوم على إزالة إسرائيل من الوجود... لهذا علينا أن نبني مجتمع المقاومة ونهيئ أنفسنا للحرب الحقيقية وأن نبني الجيش العظيم الذي دعا إليه الإمام الخميني ("النهار" 6 أيار 1989)".
- "القدس هي قضية كل مسلم، تحريرها واجب شرعي، ومن يتخلف عن هذا الخط ليس بمسلم. إنها واجب شرعي كالصلاة والصوم، تاركها تارك للصلاة والصوم ("النهار" "سيصل منهج ياسر عرفات السياسي إلى حائط مسدود، وسيأتي يوم يصبح فيه قتال إسرائيل وإبادتها الثابت الوحيد، وعلى أساس هذا التطور فإن المنطقة لا تسير نحو التسوية (مجلة "الوحدة الإسلامية" في شباط/فبراير 1989)
- "ويجب أن نبقي جبهة الجنوب مفتوحة للمقاومة حتى لو سدّت كل الجبهات العربية ("السفير" آب/يوليو 1987")
- - الجمهورية الاسلامية وحاكمية العدل الالهي :
- "إن الجمهورية الإسلامية في إيران مسؤوليتنا جميعا وليست مسؤولية الشعب الإيراني المسلم وحده، وعلى المسلمين أن يخدموها ويساعدوها لأنها قلب الإسلام النابض وقرآن الله الناطق ("العهد" 23حزيران/يونيو 1989)". - "إن حزب الله أمة في لبنان لم تخرج من أجل سلطان ولا مال. هذه الأمة وجدت أن الحق لا يعمل به، فخرجت تصلح في هذه الأرض، كل الأرض، لتقيم فيها حاكمية العدل الإلهي التي تتواصل وتتكامل بظهور صاحب العمر والزمان ("السفير" في 16 أيلول/سبتمبر 1986 )
- "ونحن نعيش في كربلاء مستمرة ("النهار" 14 تشرين الأول/أكتوبر 1987-)
- -"إن من لا يعرف إمام عصره مات ميتة جاهلية... لأن الإمام الخميني جسّد في شخصه أمة واستطاع أن يجعل من كل رجل أمة وهذا ما لا يستطيعه إلا الأنبياء ("السفير" تموز 1986)"
والسؤال هو : ماذا تغيّر من هذه الاقوال بين الامس واليوم؟
http://www.ahrarnews.com/index.php?option=com_content&view=article&id=18319:-------27-5-
2000&catid=10:2009-01-08-16-39-37&Itemid=8
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire